كيف تتغلب على تحديثات فيس بوك و الاستمرار في تنمية عملك ؟

كيف تتغلب على تحديثات فيس بوك و الاستمرار في تنمية عملك ؟
في المقال هوضح التالي :-
  • ازي تستفيد من اعلانات فيس بوك للترويج لعملك التجاري ؟
  • وهل النشاط الإعلامي إللي تعبت فيه سياسة الفيسبوك قادرة إنها تهدمه؟
  • ازي تغلب على التحديثات ؟
  • ازاي تستفاد من كل update بيحصل لأي برنامج بتستخدمه؟
  • ازى تبدا وتاخد الخطوة الاولي فى استخدام اعلانات فيس بوك للترويج لعملك التجاري ؟
  • اي هي العقبات اللي هتواجهك ؟
  • افضل مجالات تقدر تبدا فيها ؟
  • ازي اصلا تربح من اعلانات فيس بوك ؟
  • ازى تستمر وتنمي عملك بالرغم من التحديثات ؟
  • هل التحديثات ممكن تمنعك من الربح من خلال الاعلانات ؟
هنوضح ده خلال 5 خطوات 

1- بداية الطريق.
2- العقبات.
3- المجالات الأكثر انتشاراً.
4- أنواع الأرباح.
5- طريقة الإستمرارية.

خلينا متفقين ان مافيش طريق هيبقى سهل في بدايته، وبتختلف مدى صعوبته البداية من مجال لمجال بس المهم إنك تبدأ، وأنا هنا عشان أعرفك ازاى تبدأ مجالك على الفيسبوك بما إنه أكثر البرامج انتشارًا حوا العالم، وابينلك مقدمًا إجابات أسئلة لازم تسألها بعدين عشان تقدر تكمل وتعمل كيانك.

انا مين ؟ انا اسمى احمد الجمال بساعد الاشخاص والشركات فى بناء اونلاين بيزنس خلال 30 يوم.

بداية الطريق

من قواعد أساس بداية أي نشاط هتعمله على الفيسبوك إن يكون عندك اختلاف، اختلاف فكري وتعبيري وحتى تخيلي وتنفيذي.
مش معنى كده إن كل الناس إللي بدأت ونجحت كانت مختلفة، بس الأكيد إنهم مميزين حتى لو نشاطهم تقليدي وعادي وفيه منه كتير، وده مش بس للناس إللي بتسوق لنشاطها على الفيسبوك وبتعمل قاعدة جماهيرية واسعة عليه ولكن لأصحاب التطبيق نفسهم.
النقطة الاهم بقى هو إنك تركز جدًا في كل خطوة هتاخدها وتسأل كويس وتتأكد من إللي جربوا قبلك، وكمان تبعد عن أي مصدر إحباط بشري أو معنوي.

العقبات

هحط في البداية كده سؤال وهسيبك في الآخر إنت اللي تجاوب عليه بنفسك، “هل أي update لتطبيق الفيسبوك أثار استياءك أو أفقد التطبيق جماهيريته؟”، وزي ما اتفقنا أنا هشرح وإنت هتجاوب في الآخر.
طيب إنت كواحد لسه بيبدأ يعمل محتوي إعلامي تجاري بقى كان أو شخصي، إيه العقبات إللي هيشوفها، العقبات هنا نوعين فيه منها ملموس وفيه منها حسي.

أول حاجه العقبات الملموسة

إنك هتسمع شرح وتسأل ناس وتصبر وتجرب وتكون أفعالك تحت ميكروسكوب نفسك على مدار ساعات شغلك، وده مش عقبة قد ما هو بيفسد نفسية إللي داخل مفكر إنه من بكرة الصبح هيكون معاه فلوس بالدولار.

تاني أنواع العقبات وهي العقبات الحسية

وده بيكون ناتج من عدم تفاعل الشخص على الفيسبوك فبيدخل عالم جديد عليه كليًا لسه هيبدأ يتعلم قواعده، وكمان بتكون الفكرة مش مدعومة بحقيقة الشخص في حياته، زي مثلًا ما هتجرب تبني بيت ومش حاطط أساساته في الأرض.

من غير ما أحطلك أرقام كبيرة ومكلكعة هقدر أقولك إن كل تعديل في التطبيق بيكون لصالحك، وده أغلبية الناس مش بتحس بيه لأن الهدف من دخولهم عليه بيكون للتسلية فقط، لكن إللي بيبني نفسه وبيبدأ يجني ربح مادي ومعنوي منه هيحس إن كل ده في مصلحته، بل إن في الفترة الأخيرة بقى فيه ناس بتستنى كل جديد الفيسبوك هيعمله ويقدمه للمستخدمين.

المجالات الأكثر انتشارًا

حددت الفكرة وعرفت معلومات وجيت تطبق حسيت إنك مش متميز أو قرأت وعرفت إن المجال إللي عايز تعمل له إعلانات مالهوش وجود كبير على خريطة الفيسبوك الإعلانية؟! إوعى تستسلم.
الفيسبوك تطبيق بيربط مليارات الناس ببعض حوالين العالم تقدر تشتغل عليه من مكانك وتنافس كبرى الشركات العالمية، وده مش كلام وخلاص دي حقايق معمول عليها أبحاث بالأرقام، كمان هو منبع إبداع مجاني لأنه عشان مفتوح بيخليك متطلع دايمًا على كل فكرة أو حد جديد تقدر تستخدمه لصالحك.
ولو بتدور على المجالات الأكثر انتشار فصدقني هتكون بتدور على إبره في كومة قش، وده لأن كل فئات العمل والمجتمع استغلت ماركت الفيسبوك وحضرتك لسه بتفكر تشوف هتبدأ منين ولسه مش متأكد إذا كنت هتنجح ولالا، المجال الطبي والإعلامي والصحفي والفكاهي والفني والأدبي وغيرهم كتير السبب بعد إجتهاد ذويهم في نجاحهم ده هو استغلالهم لكل جديد بيقدمه الأبليكيشن.

أنواع الأرباح

فيه قانون بيقول إن ما تبحث عنه يبحث عنك، وكل ما تجنيه من أرباح في الفيسبوك هي في الأصل حاجات كانت ملكك بس إنت مكنتش عارف طريقها.
بص يا سيدي أول حاجه وكل حاجه هي الفلوس اللي هتكسبها طبعًا، ومن خلال النشاط التجاري والإعلاني على الفيسبوك تقدر تستهدف فئة معينة وتبيع لها مرة واتنين وعشرة، وتقدر كمان مع الوقت إنك تكون في الفيسبوك شخصية مُرشحة دايمًا للظهور عند البحث عن نتائج مشابهه لمجالك، يعني هيتعمل عنك إعلان من غير ما تعمل إعلان أصلًا، وكل دي فلوس إنت هتحصل عليها مع الوقت، وده بخلاف إسمك إللي هيكبر ومجالك إللي هيتوسع وشخصيتك إللي هتتغير طبعًا.

طريقة الإستمرارية

لو إنت مفكر إن البداية صعبة فصدقني الإستمرار وإثبات النفس هو مكمن الصعوبة بعينه، وده لأن بشوية حركات بصوابعك وتركيز من مخك تقدر تبدأ، لكن الأستمرار لازم له مقومات لو مش موجودة عندك إوجدها زيها زي أي رأس مال عايز تدخل بيه مشروع في أرض الواقع.
وأهم طريقة للإستمرارية هي المثابرة والوعي، يعني إيه الكلام ده؟، لو اشتريت بيت وليكن بـ 500000 جنيه وأجرته لحد ودفعتله ضرايب كمان عشان تسجله وتخلص أوراقه، أول شهر مش هتحس بفايدة ولا تاني ولا تالت ولا عاشر شهر، وده لحد ما قيمة الشراء والتسجيل تخلص ويبدأ الربح الصافي يدخل جيبك، لو إنت شخصية مافيش عندها مثابرة ووعي هتبيع البيت تاني وتخلص منه، وعمرك ما هتفكر تستنى لحد ما تبدأ في مرحلة الكسب بعد العطاء.
وعدم الخوف والشجاعة من مسببات صناعة علامتك التجارية وبص حواليك، لو خوفت ليحصل تغيير طارئ في البرنامج يهدم حلمك وتروح عليك فلوسك ومجهودك مكنتش هتلاقي إن ملايين الناس ربحهم الشهري الأساسي معتمد على الفيسبوك بدون خوف وثقة في إن المستخدمين هم السبب في بناء كيان البرنامج وشهرته الواسعة وإن كل واحد بيستغل المتاح قدامه سبب في تشجيع غيره مش العكس وهتفضل مكانك صدقني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top
complete 50%

ادخل اسمك إيميلك للحصول علي التدريب المجاني